نظرية الزجاجة الباردة من الماء على الجبهة تساهم في الحد من الصداع النصفي. والسبب أن البرودة تؤدي الى تضيق الأوعية وتخفيف تدفق الدم الى الدماغ. يمكن أن تساعد زجاجة الماء في الوقاية من الصداع النصفي المرتبط بالجفاف.
تخفيف الألم
تساعد برودة الزجاجة على تخدير الألم ويمكن أن تقلل من الالتهاب الموضعي.
الترطيب
شرب الماء أمر بالغ الأهمية للوقاية من الصداع النصفي وعلاجه، خاصةً إذا كان مرتبطاً بالجفاف.
تأثير الدواء الوهمي
على الرغم من أن تأثير زجاجة الماء قد يكون نفسيًا جزئيًا، إلا أن الراحة التي تشعر بها يمكن أن تكون حقيقية. يمكن للجسم في بعض الأحيان أن يخلق محفزاً مؤلماً آخر لصرف انتباه المصاب بالصداع النصفي عن الصداع. لكن ضغط زجاجة ماء ”لا يكفي“ لإحداث ”تأثير تعويضي“، وفقًا لطبيب الأعصاب.
نصائح أخرى
وبالإضافة إلى العلاجات الطبية التقليدية ينصح الدكتور روس الأشخاص ”بعزل أنفسهم عن الضوضاء والضوء والاستلقاء“، لأن الحركة تؤدي إلى تفاقم الصداع النصفي. ويمكن وضع الزيوت العطرية على الصدغين. .